القصة الكاملة لـ عنتيل العياط الذي صور 7 سيدات في أوضاع مخلة والسبب الذي دفعه لذلك
بدأت الحكاية عندما تلقى اللواء مجدي عبد العال مدير الادارة العامة لمباحث الجيزة اخطار يفيد بأن هناك في منطقة العياط من يقوم باستدراج السيدات والفتيات وتصويرهن في أوضاع مُخلة، فأمر باجراء التحريات لكشف تفاصيل الواقعة وهوية الجاني.
ماذا كشفت التحريات حول هوية عنتيل العياط؟
بعد تكثيف التحريات وجمع المعلومات تبين أن صاحب الواقعة المُشينة والمعروف بـ عنتيل العياط هو شاب عاطل يبلغ من العمر 27 عام ويُدعى “علاء م ” ويقطن في قرية العطف بمنطقة العياط.
ماذا كشفت التحريات حول صحة ما اتهم به عنتيل العياط
بعد تقدم بعض السيدات المجنى عليهن بالبلاغ والذي تلاه التحريات، تبين أن الجاني والمعروف اعلاميا بـ”عنتيل العياط” كان يتعرف على نساء وفتيات قريته “قرية العطف” ويتبادل معهم ارقام الهواتف، ثم يدعوهن فيما بعد للحضور الى منزله لتبادل الكلمات المعسولة وايهامهم بانجذابه اليهن، حتى يقعن في براثن المحرمات، ليقوم عنتيل العياط بتصويرهن أثناء اللحظات الحميمة أو أثناء الرقص الذي قامت به بعضهن وسجله المتهم وهدد به.
ما الذي دفع عنتيل العياط لتصوير ضحاياه؟
بحسبما كشفت السيدات فان عنتيل العياط كان يبتزهن بالصور التي لديه ومقاطع الفيديو من أجل الحصول على المال والذي حدده بـ 10 آلاف جنيه للسيدة الواحدة، مقابل ألا يرسل الصور الى الزوج أو ينشرها بأي شكل، ومن لا تملك المال الكافي لاسكاته يرغمها على توقيع ايصالات أمانة كي يضمن أن يرسل له الضحايا المال تباعًا، حيث يتكسب من أفعاله المُشينة.
التعليقات على الموضوع