نصراني واظب على قراءة القرآن وأًصيب بهذا المرض مؤخرًا.. أبرز المحطات في حياة الفنان «لطفي لبيب»
وأضاف علي أنه كان علي مسافة قريبة من الشهيد أحمد حمدي، أثناء لحظة إستشهاده بإحدي القنابل التي أُلقيت عليه من قبل قوات الإحتلال الإسرائيلي علي الكوبري الذي قد صُنع علي أيدي الجنود المصريين؛ ليعبروا من خلاله القناة.
«أكتوبر الحقيقية لم ينجح أي عمل سينمائي في نقلها للناس حتى الآن».
وبعد فترة التجنيد بدأ يتجه نحو حياته الفنية ويبحث عنها، وفي منتصف الثمانينيات قدم أول عرض مسرحي له من تأليف نجيب محفوظ، بالإضافة إلي إشتراكه في بعض الأعمال الفنية السينمائية الأخري مثل «إنذار بالطاعة، النوم في العسل، الستات، البحر بيضحك ليه»، بالإضافة إلي المسلسلات ومن أبرزها في تلك الفترة «أرابيسك، الرجل الآخر، ضمير أبلة حكمت، زيزينيا»، وفي تلك المدة لم يحظي بالشهرة ولم يكن معروفًا بين الكثير من الجمهور.
وحقق الكثير من النجومية التي حلم بها علي الرغم من حصره في أدوار ثانوية فقط ولم يخوض البطولة المطلقة، وعن ذلك قال:
«أنا وحسن حسني وصلاح عبدالله بلغة الكرة نعد من فناني خط الوسط في السينما المصرية، وجودنا مهم للعمل رغم أننا لسنا الأبطال، وقديمًا كان هناك فنانون كثيرون في خط الوسط، لكنهم اليوم أقل عددًا».
حياته الشخصية
يحرص لطفي لبيب علي أن يبعد حياته الشخصية وأسرته عن أعين الإعلام والصحافة ومواقع التواصل الإجتماعي، إلا أنه قد أفصح علي أنه متزوجًا ولديه من الأبناء 3 ومن الأحفاد 4، وأضاف:
تعرضه لوعكة صحية
في شهر مايو من العام الماضي تعرض إلي جلطة دماغية، أجري علي إثرها عملية جراحية.
التعليقات على الموضوع